spot_img

ذات صلة

جمع

أسعار الأسماك اليوم الثلاثاء 15 أبريل 2025.. تراجع البلطي والجمبري

شهدت أسعار الأسماك اليوم الثلاثاء 15 أبريل 2025 تراجع...

أخبار الزمالك .. لاعب جديد يدخل دائرة المهددين بالرحيل

يستعرض موقع “خاص عن مصر“، أخبار الزمالك، على مستوى...

الأسهم الأوروبية تنتعش بعد إعفاء ترامب الإلكترونيات الصينية من الرسوم

سجلت الأسهم الأوروبية انتعاشاً ملحوظاً في تعاملات اليوم الاثنين،...

وصل 58 جنيهًا.. سعر اليورو مقابل الجنيه المصري اليوم الثلاثاء 15 أبريل

شهد سعر اليورو اليوم تباينًا في الأداء مقابل الجنيه...

طفرة سوق العقارات في دبي والخطط الاقتصادية السعودية تواجه تهديدين

القاهرة (خاص عن مصر)- شهد سوق العقارات في دبي...

النشرة العسكرية.. “أم العسل” الجزائرية تزيد التوتر مع المغرب.. والصين تدخل سباق القاذفات الثقيلة

النشرة العسكرية لموقع خاص عن مصر ترصد العديد من الأحداث العسكرية المهمة التي حدثت على مدار يوم أمس الأحد 13 أبريل 2025، وأبرزها بناء الجزائر لقاعدة “أم العسل” تزيد أجواء التوتر مع المغرب.

النشرة العسكرية.. قاعدة “أم العسل” الجزائرية تزيد أجواء التوتر مع المغرب

يشهد المغرب والجزائر منذ سنوات سباق تسلح متصاعد، يعكس توترات سياسية ودبلوماسية مستمرة بين البلدين، خاصة فيما يتعلق بقضية الصحراء الغربية.

وجاء في النشرة العسكرية أن الجزائر قامت بتشييد قاعدة جوية جديدة في منطقة “أم العسل” بولاية تندوف، على بُعد 72 كيلومترا فقط من الحدود مع المملكة المغربية، مما يزيد من مفاقمة التوتر المتصاعد بين المغرب والجزائر.

وأكد تقرير لموقع “Bulgarian Military”، المتخصص في الشؤون العسكرية، أن تشييد الجيش الجزائري للقاعدة الجوية يعد تصعيداً جديداً ويزيد من التوترات بين البلدين.

وتضم القاعدة طائرتين مقاتلتين روسيتين من طراز “ميغ”، مجهزتين بصواريخ جو-جو، إلى جانب مدرجات ومستودعات للذخيرة ورادارات موجهة نحو الأراضي المغربية، إضافة إلى بنية تحتية تشير إلى وجود خطط لتوسعة هذه المنشأة العسكرية، ما يُمثّل تصعيدا جديدا على الحدود المغربية الجزائرية.

20 منشأة عسكرية جزائرية على الحدود المغربية

وتمتلك الجزائر أكثر من عشرين منشأة عسكرية قرب الحدود، بعضها لا يبعد سوى 6 كيلومترات عن المغرب؛ مما يعكس التوجه الجزائري نحو نشر القواعد المتقدمة على الحدود، ويؤكد تأجيج الصراع الصامت بين البلدين.

الصين تدخل سباق القاذفات الثقيلة .. H-6 في مواجهة الهيمنة الأمريكية

تبرز القاذفات الاستراتيجية الصينية من طراز H-6K ونسختها الأحدث H-6N كأدوات رئيسية في يد بكين لتعزيز قدراتها الردعية والقتالية بعيدة المدى.

ورغم أنها تعتمد على تصميم سوفيتي قديم، فإن التعديلات الصينية حولتها إلى منصات هجومية متطورة تمثل جزءًا محوريًا في طموحات الجيش الصيني لمضاهاة الترسانة الجوية الأمريكية.

ما هي القاذفات الصينية التي شوهدت مؤخراً في منطقة بحر الصين الجنوبي؟

القاذفة H-6K هي نسخة مطورة من القاذفة H-6 الأصلية، التي كانت مبنية على القاذفة السوفيتية Tupolev Tu-16 في خمسينيات القرن الماضي، وتم إدخال H-6K الخدمة في سلاح الجو الصيني عام 2009، بعد سلسلة من التحديثات التي شملت المحركات، وأنظمة الملاحة، والتسليح.

أما H-6N، فهي نسخة أحدث ظهرت علنًا في عام 2019، وتعد أول قاذفة صينية قادرة على تنفيذ ضربات نووية تقليدية وبحرية من الجو، إذ تم تصميمها لحمل صواريخ باليستية تطلق من الجو (مثل الصاروخ CH-AS-X-13) وحتى الصواريخ فرط الصوتية.

ماذا تستطيع الصين أن تفعل بهذه القاذفات؟

ضربات بعيدة المدى: خاصة ضد قواعد أمريكية في المحيط الهادئ مثل “غوام” أو “أوكيناوا”.

فرض سيطرة جوية في بحر الصين الجنوبي: عبر استعراض القوة في مناطق النزاع.

حمل رؤوس نووية أو تقليدية رادعة: ضمن استراتيجية الردع النووي المتنامية لبكين.

حرب هجينة: عبر إطلاق طائرات مسيّرة انتحارية من الجو.

النشرة العسكرية.. الصين تطور قاعدة جيالاشي الجوية

كشفت صور الأقمار الصناعية الحديثة عن تطورات مهمة في قاعدة جيالاشي الجوية الصينية، الواقعة في جزيرة هاينان ببحر الصين الجنوبي. تُظهر الصور، التي التُقطت منذ أيام، قيام القوات الجوية البحرية لجيش التحرير الشعبي الصيني PLANAF بتوسيع المنشأة من خلال بناء حظائر طائرات كبيرة قادرة على استيعاب أكثر من 20 طائرة.

تقع قاعدة جيالاشي الجوية، التابعة لقيادة مسرح العمليات الجنوبي، على الحافة الشمالية لجزيرة هاينان، في موقع استراتيجي مُطل على بحر الصين الجنوبي. صُممت حظائر الطائرات الجديدة، التي يبلغ عرض كل منها حوالي 55 مترًا وعمقها 65 مترًا، لاستيعاب طائرات كبيرة مثل قاذفات سلسلة H-6.

“حظائر” طائرات جديدة لتحقيق الانتشار السريع والعمليات الموسعة

يشمل البناء 15 حظيرة على الجانب الشمالي الغربي من القاعدة وأربع حظائر على الجانب الجنوبي الشرقي، مع مبنى صيانة منفصل قادر على صيانة طائرتين. تشير هذه البنية التحتية إلى التزام بالحفاظ على وجود جوي قوي، مما يتيح الانتشار السريع والعمليات الموسعة.

لا يقتصر توسيع قاعدة جيالايشي على إضافة طائرات فحسب، بل يهدف أيضًا إلى إعادة تشكيل المشهد الاستراتيجي لبحر الصين الجنوبي. تُعتبر هذه المنطقة، التي يمر عبرها ثلث التجارة البحرية العالمية، بؤرة ساخنة للمطالبات المتنافسة، بما في ذلك فيتنام والفلبين وماليزيا ودول أخرى.

اقرأ أيضاً: تصعيد خطير.. قاعدة “أم العسل” الجزائرية تزيد أجواء التوتر مع المغرب

spot_imgspot_img